Some of the early tests of gender schema theory came in the form of memory and other cognitive tasks designed to assess facilitated processing of sex-typed information. أتت بعض الاختبارات المبكرة عن نظرية التخطيط النوعي على صورة ذاكرة ومهمات إدراكية أخرى قد صممت لتقييم المعالجة لمعلومات "البصمة الجنسية".
Being that gender schema theory is a theory of process and not content, this theory can help explain some of the processes by which gender stereotypes become so psychologically ingrained in our society. لأن نظرية المخطط الجنسي هذه هي نظرية خاصة بعمليات المعالجة والتعامل وليس المحتوى، وبالتالي فهي تساعد في تفسير بعض العمليات التي من خلالها تتقولب الأنماط الجنسانية بشكل متأصل في نفسية المجتمع.
While gender schema theory does provide a cognitive backbone for how gender stereotypes may continue to be maintained in current society, it lost wind as more broad sociological theories became the dominant force in the psychology of gender. وبينما تمثل نظرية المخطط الجنسي العمود الفقري لفهم كيف تستمر القولبة الجنسية متواجدة في المجتمع المعاصر، ولكنها فقدت أهميتها حيث أصبح النظريات الاجتماعية هي القوة المهيمنة في علم النفس الجنسي.
Gender schema theory was formally introduced by Sandra Bem in 1981 as a cognitive theory to explain how individuals become gendered in society, and how sex-linked characteristics are maintained and transmitted to other members of a culture. (مارس 2018) نظرية مخطط النوع هي نظرية قدمت من خلال ساندرا بيم عام 1981 كنظرية إدراكية لشرح كيف يصبح الأفراد منتمين إلى أحد الجنسين في المجتمع وكيف تستمر وتنتقل الخصائص المتعلقة بالجنس إلى أفراد آخرين في ثقافة ما.
جوال إصدار